|
*محمد الباز: الصحافة أجبرت الأساقفة الكبار على الكلام بعد الصمت الطويل. |
| شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
| أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
|
تقييم الموضوع:
|
|
|
تحقيق: مايكل فارس – خاص الأقباط متحدون
*الكنيسة امتنعت لفترات طويلة في التعامل مع الصحافة واعتبرت أن ما يحدث داخل الكنيسة سر لا يجوز نشره لذا لجأ الصحفيون للتعامل مع مصادر معارضة للكنيسة مثل "كمال زاخر" و"جمال أسعد" وهم في الغالب ليس لديهم معلومات بل آراء وتحليلات فيأخذها الناس على أنها معلومات ولكن في النهاية الصحافة أجبرت الأساقفة الكبار على أن يتكلموا بعد الصمت الطويل.
وأضاف: أن "الفجر" مع كل حقوق الأقباط مثل بناء الكنائس وقضايا المرتدين والمتنصرين والأحوال الشخصية، فالتعامل مع الأقباط يأتي من أرضية حقوق الإنسان في الأساس.
وعبّر عن رؤيته للملف القبطي داخل الصحافة المصرية وصَنّفهم لثلاث أنواع:

