|
حسن ترك: الزيارة تقطع الألسنة.. وعلى المزايدين أن يسكتوا. |
| شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
| أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
|
تقييم الموضوع:
|
|
|
حسن ترك رئيس حزب الإتحادي الديمقراطي يؤكد أن زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى مصر وإلقاء خطاب للعالم الإسلامي يمثل اعتراف وتأكيد من الإدارة الأمريكية بريادة ومحورية الدور المصري في المنطقة، ويقطع الطريق على أنصاف الرجال الذين تقولوا في الفترة الماضية أن هناك أنظمة وقوى جديدة ظهرت في المنطقة لها ثقلها وهي بالضرورة تعتبر زيارة إسكات الألسنة التي تكلمت على مصر ووصفتها بأنها دولة غير مؤثرة.
ويرى أحمد الفضالي رئيس حزب السلام الديمقراطي أن زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى مصر وإلقائه خطاب منها إلى العالم الإسلامي في مستهل المدة الأولى لولايته تقطع الطريق على المزايدين على مصر، وتعد مخاطبة للواقع من خلال قوة مصر وريادتها بوصفها القوة الدولية القادرة على انتاج حوار عاقل ومتوازن على الساحة العربية، وأنها دولة مؤهلة للم شمل الأطراف المتصارعة في المنطقة.


