| بقلم: زهير دعيم لطالما أعجبنا بحرارة  الرّوح  التي تُهيمن عليك ، وصفّقنا لك طويلا وأنت تشفي باسم يسوع وتخرج الأرواح الشّريرة غير سائل عن المريض ولونه ومعتقده...وكيف تنظر والربّ جاء للجميع ، بل جاء للخطأة قبل  الأصحّاء؟ .. هل لي يا أبي الورع أن أسألك أن تُهدِّيء من غضبك أثناء ممارسة رشّ الماء المُقدّس واخراج الأرواح ؟ أبونا المبارك ؛ دعنا نكون قدوة حقيقيّة لاله حقيقيّ ، ودعنا لا نعطي مجالا – وانت على الهواء- ويراك الملايين وأنت تتلفّظ  بمثل هذه الكلمات القاسية للذين يتصيّدون في الماء العكر. أبونا المبارك : انّ الذي دعاني الى تدبيج هذه الرسالة هو أن قريبة لي امتدحتك أمامها كثيرا ، فقررت ان تشاهدك يوم الجمعة المنصرم 19|2|2010 وكان ان اتصلت لتقول :  | 
| المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع | 
| شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا | 
| أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا | 
| تقييم الموضوع:       |  الأصوات المشاركة فى التقييم: ٦ صوت |  عدد التعليقات: ٢٠ تعليق | 

 مساحة رأي
                مساحة رأي            









