| كتبت: مادلين نادر – خاص الأقباط متحدون | 
| شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا | 
| أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا | 
| تقييم الموضوع:       |  الأصوات المشاركة فى التقييم: ٢ صوت |  عدد التعليقات: ٢ تعليق | 

 أخبار وتقارير من مراسلينا
                أخبار وتقارير من مراسلينا             تناولت جلسات المؤتمر عدة موضوعات منها الأبعاد الثقافية والاجتماعية للعمل الجماعي، وكذلك مقتضيات وتحديات العمل الجماعي، ومبادئ العمل الجماعي. قدم هذه الموضوعات مجموعة من الأساتذة المتخصصين والعاملين في مجال حقوق المرأة سواء من مصر وخارجها، منهم عزة سليمان "مديرة مؤسسة المرأة الجديدة"، والكاتبة فريدة النقاش، ود. عماد أبو غازى "أستاذ بجامعة القاهرة"، د. يوجيندر سيكاند "أستاذ بكلية الحقوق بنجالور بالهند"، د. مارجو بدران "الأستاذة بجامعة جورج تاون بالولايات المتحدة".
تناولت جلسات المؤتمر عدة موضوعات منها الأبعاد الثقافية والاجتماعية للعمل الجماعي، وكذلك مقتضيات وتحديات العمل الجماعي، ومبادئ العمل الجماعي. قدم هذه الموضوعات مجموعة من الأساتذة المتخصصين والعاملين في مجال حقوق المرأة سواء من مصر وخارجها، منهم عزة سليمان "مديرة مؤسسة المرأة الجديدة"، والكاتبة فريدة النقاش، ود. عماد أبو غازى "أستاذ بجامعة القاهرة"، د. يوجيندر سيكاند "أستاذ بكلية الحقوق بنجالور بالهند"، د. مارجو بدران "الأستاذة بجامعة جورج تاون بالولايات المتحدة". فهناك قيود على الحريات والديمقراطية ومن الجماعات الإسلامية، هناك ثلاث قوى رئيسية تعرقل حركة المرأة وتقف في وجه تطور الحركة النسائية الجديدة، السياسات الليبرالية الجديدة التي أدت إلى بطالة واسعة للنساء نتيجة للخصخصة وبيع القطاع العام الذي هو الموظف الرئيسي للمرأة، وهناك قوة الجماعات الإسلامية الدينية التي تعتبر المرأة عورة وتدعو إلى إخفائها في المنزل، وهناك القيود على الحريات الديمقراطية، هذه هي العوامل الثلاثة التي تتكاتف مع بعضها البعض لتقمع حرية وحركة المرأة... ولكن مع ذلك يشهد الواقع نمو حركة جديدة للنساء وإن كانت صغيرة.
فهناك قيود على الحريات والديمقراطية ومن الجماعات الإسلامية، هناك ثلاث قوى رئيسية تعرقل حركة المرأة وتقف في وجه تطور الحركة النسائية الجديدة، السياسات الليبرالية الجديدة التي أدت إلى بطالة واسعة للنساء نتيجة للخصخصة وبيع القطاع العام الذي هو الموظف الرئيسي للمرأة، وهناك قوة الجماعات الإسلامية الدينية التي تعتبر المرأة عورة وتدعو إلى إخفائها في المنزل، وهناك القيود على الحريات الديمقراطية، هذه هي العوامل الثلاثة التي تتكاتف مع بعضها البعض لتقمع حرية وحركة المرأة... ولكن مع ذلك يشهد الواقع نمو حركة جديدة للنساء وإن كانت صغيرة. 









