أعتقد أن شباب الثورة الآن يعانون من عدة أزمات، أهمها: فقدان العمق الإستراتيجي، بمعنى غياب التأثير المعنوي على الجماهير المؤمنة بهم، نتيجة عوامل عديدة. ويعلم شباب الثورة، وخاصةً النشطاء منهم، أن أهم سبب لتلك الأزمة هي الهجمة الإعلامية القذرة التي وُجِّهت ضدهم، فبدل الترحيب بهم في وسائل الإعلام، أصبح الظهور محل استهجان.. إن نصائح "وائل غنيم" لشباب الثورة في مسألة الظهور ..
المزيد