إرتفاع حصيلة أصوات المصريين بالخارج لصالح أبو الفتوح، يؤكد إن الثورة لم تحدث بعد وإلا كانت وصلت لهم بالسلامة، وتجعلني أغير يقيني بأن جهل أغلبية الشعب هو سبب الانتكاسات، فها هم سافروا للخارج وأطلعوا على ثقافات مختلفة وأستناروا إلا أنهم لازالوا يحملون أفقهم الديني الضيق، فيما يبدو إن مصر لن تقوم لها قائمة إلا بتغيير شعبها. ..
المزيد