قال اللواء مجدي عنتر الخبير الأمني، لبرنامج قضايا مثيرة للجدل المذاع كل ثلاثاء علي شاشة الأقباط متحدون، ويقدمه الإعلامي عزت بولس، إن التطرف الديني سبب من أسباب انهيار التعليم في مصر، وهو المسئول أيضا عن تدمير القيم و الانتماء للوطن لدي الشعب المصري.
المزيد
قال الدكتور ميشيل فهمي المحلل السياسي لبرنامج قضايا مثيرة للجدل المذاع كل ثلاثاء علي شاشة الأقباط متحدون إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، ممثل موهوب لسيناريو الصهاينة، ومصر تواجه نفس العدائي الأمريكي لروسيا.
المزيد
قضايا مثيرة للجدل
خبير أمني لـ قضايا مثيرة للجدل: التطرف الديني سبب انهيار ا
برنامج لسعات
ماجد الراهب لـ"لسعات" مقابر مصر مصدر من مصادر الدخل
قضايا مثيرة للجدل
فهمي لـ قضايا مثيرة للجدل: الإعلام المصري "قليل الأدب"
شتباكات مفاجئة بين جمهور نادي الزمالك " الوايت نايتس" والشرطة، بمباراة الزمالك وأنبي أدت إلى مقتل نحو 20 شاب، وقرار بوقف الدوري المصري لأجل غير مسمي، واتهامات توجه للداخلية باعتبارها المسئول الوحيد عن تلك الاشتباكات الدامية. ..
المزيد
طوال مسيرته الرياضية لم يلعب "مالديني" إلا لصالح نادي "إية سي ميلان" والمنتخب الإيطالي، وهو يعتبر من أكثر اللاعبين في المشاركات الخارجية وحقق رقمان قياسيان نهائيات دوري أبطال أوروبا. ..
المزيد
وحدثت ثورة في مصر أخيراً، هذه هي أهم حقيقة تستطيع أن تستخلصها مما جرى، ليس من مقتل أكثر من عشرين مشجع زملكاوي على أيدي الداخلية، ففي هذا لا يوجد جديد، ولا في مقتل واحد وعشرين قبطي على أيدي متطرفين دينيين - مدعي التدين- ومختلين العقول ومنعدمي القلوب، فطالما دقت على الرؤوس طبول، فمنذ أحداث الزاوية الحمراء بل من قبلها في أعماق التاريخ المصري ..
المزيد
مينا أسعد
أثار ثبات شهداء الأقباط المصريين بليبيا على يد داعش دهشة العالم كله ، مما جعل الكثيرين يخرجون علينا بتفاسير وتحليلات لسبب هذا الثبات ، ورغم وضوح سبب الثبات للجميع إلا أنهم ابتعدوا تماما عن السبب الحقيقي لثباتهم .. ..
المزيد
أشرف دوس
زيارة هامة للرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم الأربعاء، إلى المنطقة الغربية العسكرية للاطمئنان على الحالة الأمنية، فى الحدود، ويطمئن على مدى استعداد وجاهزية رجال القوات المسلحة. ..
المزيد
مينا أسعد
السنكسار هو كتاب قراءات كنسية يتلى حسب تاريخ اليوم اثناء صلوات القداس ..
سنكسار التاسع من امشير يحكي لنا التالي
في مثل هذا اليوم التاسع من امشير استشهد القديس بولس السرياني، الذي ولد بمدينة الإسكندرية من أبوين سرياني الجنس يعملان في التجارة وسمع القديس بولس ..
المزيد
الأحد الحزين أمس ١٥ فبراير ، واجهت مصر أحد مُخٓطٓطَات حرب الوجود عليها بالسلاح التآمري ، وهو سلاح الفتنة الطائفية المُوٓجهّ لصدر مصر لتمزيق رئتيها، واجهته مصر بمشاعر وأحاسيس مُتبايِنةّ من : حزن وأسي علي الشهداء ، وصمود ورجولة وبسالة مُنْقطعة النظير من الشهداء ، وبكلمات تعزية من القائد السيسي لأهالي الشهداء ولأقباط مصر وللمصريين عامة ، تضمنت وعوداً بالثأر لهؤلاء الشهداء ، والإنتقام من ..
المزيد
د. مينا ملاك عازر
"انطلاق المرحلة الرئيسية في المناورة المصرية السعودية في البحر الأحمر" يبدو أن البحر الأحمر هو الذي سيشهد المعارك البحرية القادمة لتأمين طرق التجارة به ولتأمين قناة السويس ووصول النفط لمستخدميه ولضمان استمرار وصول الأموال لدول الخليج أمام محاولات إيران وأذنابها هدم كل هذه المنظومة بالسيطرة على مضيق باب المندب.
المزيد
أنا لا أطيق مشاهدة جنازات شهداء الوطن، ولا أستطع رؤية أهل الشهداء وهم ينوحون، وفي هذه المرة زاد المشهد مأساوية، غياب الجثامين وعدم وجود حتى نعوش رمزية ولو فارغة، فالجثامين لم يكن من الممكن استعادتها، وزادت الأمور صعوبة حين أُلقِيت بالبحر لتلون البحر الأبيض باللون الأحمر، وبالتالي لم يعد البحر أبيض، ولم تعد القلوب حمراء وإنما سوداء، تنضح غضباً وحنقاً. ..
المزيد
- الله يا "علي" انت بجد تجنن.
- ميرسي يا بيبي .. و انتي كمان زي السكر يا "انجي" ، يالا بقي هابي فالانتين داي.
- ها تفضل تحبني كده علي طول يا "علي"؟
- طبعاً يا روحي و هو انا لي مين غيرك .. بس يارب البرنس يرضي عني و يخلينا نتجوز .
- قول يارب يا "علي" .. و انت اهو بقيت شاويش قد الدنيا ، غير "علي" ابن البواب اللي كان في الفيلم!!، بس بجد ذوقك حلو قوي يا حبيبي و السلسلة و ..
المزيد
القمص. أثناسيوس فهمي جورج
إله الدم والحرق والقتل؟! إله قُطَّاع الطرق؟! إله مَصَّاصي الدماء؟! إله السلب والنهب؟! إله التخريب والسيوف والإرهاب والإرعاب؟! أيُّ إله هذا الذي يُسَرُّ بالمجازر والترمُّل والتيتُّم واقتناص الأبرياء؟؟! إله هؤلاء الذين ذَبَحوا بني جنسي في مجزرة قتل على الهوية؟! وقد انطبق عليهم تفصيليًا قول السيد الرب (أنتم مِنْ أبٍ هو إبليس؛ وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا... ذاك كان قَتَّالاً للناس منذ البدء؛ ولم يثبت في الحق؛ لأنه ليس فيه حق
المزيد