اتجهت أوتوبيسات الإخوان أول أمس إلى جامع رابعة بمدينة نصر قرب مكتب رئيس مصر الفعلي الشاطر الذي خربها وقاعد على تلها، يسمعونه تأييدهم لذراعه في قصر الاتحادية،طبعا هذا لا يرضيه، كان نفسه يسمع اسمه في الهتافات لكنه لتواضعه يرضيه أن يكون رجل الظل الذي يجلس مع السفيرة الأمريكية ويقرر ماذا عليه أن يفعل ليفعله رجله في الاتحادية؟ وهك ..
المزيد