بشائيات

أسلحة صامتة لحروب صاخبة (1 )

الحكاية بدأت بموقعة الصناديق ، تشكيل لجنة البشري ،الموافقة على إنشاء أحزاب دينية ، استفتاء على تعديلات دستورية بــ " لا " الكافرة و" نعم " المؤمنة كما أشاع أشاوس التكفير والتكويش، ثم أداء تمثيلية دعم جهود إعداد وثيقة " الأزهر " و " وثيقة السلمي " وفي اللحظة المناسبة يتجاهلون الأولى ، ويقومون بتجريس صاحب الوثيقة الثانية بعد استمالة رموز تلك القوى الميدانية رغم توقيعهم عل .. المزيد

كتاب اليوم

مساحة رأى

• حياة موت

  

  نادي شحاته بذرة صغيرة خرجت من ثمرة جميلة وكأنها خالية من الحياة عديمة الفائدة لا يمكن ان تثمر وهى هكذا يرميها الناس ولا يهتموا بها فهى بالنسبة لهم مجرد جماد وليس لها كيان ولكن هل ستظل البذرة هكذا ؟ هل ستبقى بلا وجود ؟ .. المزيد

• المسيحى الحقيقى

  

  مدحت سيف يقول السيد المسيح فى انجيل متى (16:5) " فليضىء نوركم هكذا قدام الناس لكى يروا أعمالكم الحسنة ويمجدوا أباكم الذى فى السموات " ، من خلال هذه الآية نستطيع أن نظهر إننا أولاد الله ، قديماً كنا معروفين للناس لأن أعمالنا كانت صالحة ويظهر على وجوهنا نور المسيح ، إما الآن فالحال تبدل ، كانوا يشيدو .. المزيد

• فتح القسطنطينية..... وامكانية التعايش المشترك

  

  مجدي محروس أبو دخانة منذ سنوات طويلة لا اتذكر عددها بالضبط وفي اورقة الكلية حيث كنت ادرس وقفت امام صحيفة حائط, كانت صحف الحائط انذاك تصدر بموافقة الامن ولا يمكن ان تنشر اية مواد "محظورة" –وقفت امامها لأقرأ مواضيعها لعلي اجد موضوعا شيقا .. المزيد

• التحرش الجنسي دليل ذكوريه المجتمع و ليس رجولته

  

  ماجد ميشيل عزيز انتشرت في الاونه الاخيره في المجتمع المصري ظاهره سيئه و هي ظاهره التحرش الجنسي بالفتيات و السيدات و هي ظاهره كانت موجوده في السابق و لكن ليس بهذه الصوره الفاضحه لصوره مصر في الخارج و الداخل فهناك حادثتان خطيرتان لصحفيتين اجنبيتين و حادثه لصحفيه مصريه كشفت عن هذه الظاهره للعالم اجمع او .. المزيد

• الــخــوف ج - 1

  

  أنطونى ولسن الخوف عدو الأنسان الأول . ظهر على آدم عندما أخطأ وأخذ التفاحة من حواء .وعندما شعر بخطأه ، خاف من الله واختبأ ولم يستطع ان يقول الحقيقة ويعترف ، بل ألقى باللائمة على حواء . فدفع ثمن الخوف . .. المزيد

• رحيل في الذاكرة!

  

  عادل عطية شاعرنا أحمد زرزور! عندما هنأتك بعيد الفطر المبارك، لم أكن أتوقع أنها التهنئة الأخيرة! لكن عزائي الثابت، أن بشاشة صوتك، وكلماتك الطيبة، لا تزال ترفرف في أذني كالطائر الجميل الذي يحمل اسمك! شاعرنا أحمد زرزور! أحببت الصغار كأسطورة، وظللت شغوفاً بهم، وبأحلامهم التي تتحدى الخيال! وأحببت ال .. المزيد

.. المزيد

المزيد

استطلاع الرأي

.. المزيد