أكتب هذا المقال، وأنا أتصبب عرقاً، ولا أطيق الحر الذي حولي، ولا أعرف إن كانت الكهرباء ستأتي ليتاح لي إرسال المقال للجريدة أم لا، ما ده إللي بيسموه الحب العذري غالباً، أن تكتب ولا تعرف إن كنت ستستطيع أن تنشر أم لا، ولا تسألني إن كان الحب للكتابة أم للجريدة فقد يكون للاثنين، على أي حال قد لا يكون حب عذرياً، ويطلع في ال ..
المزيد