لم يكن السادات - رحمه الله- مخطئاً حين قال أن تسعة وتسعين من أوراق اللعبة في أيدي أمريكا، وحينها كان الاتحاد السوفيتي له قوته، فما بالك الآن، وليس هناك من ينافس أمريكا ليحصل على الواحد بالمئة المتبقية من أوراق اللعبة، لن أقول الإجابة سأترك لك التقدير، لكن إن علمت أن حواراً دار على التفاعلي الخاص بجريدة الأقباط متحدون تتهم في ..
المزيد