"المسيحية والطلاق"... بين رؤى متعددة

الأقباط متحدون

*الأنبا أنطونيوس عزيز: عهد الزواج وضعه الله بنفسه كشريعة إلهية حتى تكون هناك ألفه وعشرة وإنجاب أولاد.
* في عهد الزواج يقدم الرجل والمرأة ذاتهما عطية في شركة حياة كل منهما يكمل الآخر.
* الزواج عمومًا مُقدس في كل شريعة لمن هو مؤمن.
* لا يوجد طلاق إطلاقًا في الطائفة الكاثوليكية ولكن هناك انفصال جسدي.
* المرأة المتزوجة تربطها الشريعة بالرجل مادام حيًا وإن صارت لرجل آخر وزوجها حي أصبحت زانية.
* الكنيسة لا تسمح بالطلاق بالمعنى المعروف، فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان.
* الزواج يجعل الرجل والمرأة يتقاسمون المصير، والمرأة التي تترك بيتها تخطئ في حق ضميرها ونفسها والكنيسة.
* الإجبار على الزواج والزواج بعدم الرضا من أسباب بطلان الزواج.
* الكنيسة لا تُبطل زواجًا ولكنها من الممكن أن تُعلن عن بطلانه.
* الطلاق ليس بسبب الكنيسة ومبادئها ولكنه يرجع لأسباب كثيرة لا حصر لها.

* د. سامية قدري: الطلاق يؤدي إلى تفكك الأسرة وبالتالي تفكك المجتمع ككل.
* انتشار حالات الطلاق والتفكك الأسري في المجتمع المصري أوجدت حالة انهيار في المجتمع.
* الحفاظ على كيان الأسرة يعتبر أساس من قوة المجتمع وثباته واستقراره.
* الأسرة هي اللبنة الأولى لبناء المجتمع وتعبر كيان أو نظام اجتماعي.
* عند وجود تفكك اسري بالمجتمعات الأكثر تقدمًا من مجتمعنا يكون هناك مؤسسات بديلة ترعى الأطفال.
* الحفاظ على كيان الأسرة وظيفة أساسية من وظائف المجتمع.
* أهم شيء في الزواج المسيحي هو عملية الاختيار.. فيجب أن يكون الاختيار قائمًا على التكافؤ.
* يوجد ظاهرة في مصر حاليًا وهي الطلاق المبكر!!

* القس رفعت فكري: أعتبر الزواج في المسيحية زواجًا متميزًا لأنه ارتباط رجل واحد بامرأة واحدة طول العمر.
* في الزواج المسيحي يحدث نوع من الوحدة.. أي يصير الرجل والمرأة جسدًا واحدًا.
* لا يوجد طلاق على الإطلاق في المسيحية.
* الكنيسة الإنجيلية تسمح بالطلاق لسببين هما الزنا وتغيير الدين.
* المسيحية ديانة تسامح وغفران فإذا أخطئ أحد الزوجين والآخر قبل توبته فما المانع من استمرار الزواج؟؟
* المسيح ترك لنا مبادئ تصلح لكل العصور.

نبيل صبري "المحامي": أعتبر قانون الرؤية هو قانون غير إنساني.
* أحكام وقوانين الرؤية لا تفي الحاجة بالنسبة للأب لأنه يكون يومًا واحدًا في الأسبوع!!
* يجب إعادة النظر في إعطاء الحق للأبوين في رؤية الطفل بالوقت الكافي حتى يصير الطفل سويًا بعد ذلك.