فيلم أمريكي يشبه الرئيس الراحل أنور السادات بكلب!

الأقباط متحدون

* النائب السابق محمد عصمت السادات: نعلم جيدًا أن أمريكا ليس لها سيطرة على شركات إنتاج الأفلام لذلك فالموضوع لا تتدخل فيه الحكومة الأمريكية.
*من حق الأخت رقية السادات أن ترفع قضية بسبب هذا الفيلم.
*أتصور أن هناك مَن أثار هذا الموضوع بسبب نجاح السادات في شق المجتمع الإسرائيلي خلال عملية السلام.
*أتوقع أن عرض الفيلم في هذا التوقيت يعتبر إسقاط على الرئيس أوباما.
*يجب أن يكون رد فعلنا يكون من خلال الشباب المدونين والمفكرين أيضًا.
*يوجد تعدي كبير من قِبل الغرب علينا ورأينا ذلك من خلال الرسوم المسيئة للرسول.
*يجب أن يكون هناك دور واضح لحفظ كرامة المصريين وسلامتهم.
* د. أحمد كمال أبو المجد "نائب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان": انظر للمسألة من زاوية واسعة حيث أن جزء من الحملة موجّه لحصار الحرية للرئيس أوباما.
*المشكلة لها عناصر أخرى حيث أن العالم الآن منشغل بحرية التعبير... والسؤال الآن ما هي حدود حرية التعبير؟؟
* التعبيرات في هذا الفيلم تخرج عن حرية التعبير.
*نحن إزاء تصرف غير مفهوم ووضيع في ذاته.
*الحرية الوحيدة المطلقة هي حرية الفكر والاعتقاد لأنها تبقى داخل الإنسان ولا تدخل في المجال الاجتماعي.
* د. سيمر صبري "محامي رقية السادات": تقدمت بالعديد من البلاغات بسبب الأضرار التي أصابت نفسية رقية السادات بصفة خاصة والشعب المصري بصفة عامة.
*نطاق حرية الرأي لها سقف وحدود لابد وأن تقف عندها.
*سوف الجأ بعد ذلك لمقاضاة الولايات المتحدة الأمريكية.