البابا شنوده: المسلم يجد مَن يسانده في الهيئات الحكومية بعكس الأقباط...

*قداسة البابا شنوده الثالث: إذا قلنا أن أي هيئة مسئولة ليس لها موقف حيادي فبذلك نتهمها اتهام خاص.
*من المشاكل التي واجهتها هو تصريح أحد القضاة بأحقية المسيحي الزواج باثنين ولا اعرف من أين جاء بذلك الكلام؟؟
*الأقباط اختلفوا من ناحية المذهب في مسائل كثيرة جدًا ما عدا الزواج باثنين.
*أتمنى أن الغالبية تفتح صدرها للأقلية وتعطيهم فرصة.
*أصدرت كتاب بعنوان "شريعة الزوجة الواحدة في المسيحية".
*جمعت جميع رؤساء الكنائس المسيحية في مصر وممثلي الكنائس في مصر واتفقنا على مشروع كنسي واحد ووقّع الجميع عليه.
*المشروع لم يتم فيه شيء حتى ذلك اليوم على الرغم من تقديمه مرتان.
*تنقسم المشاكل إلى نوعان فيوجد نوع في أيدينا حله ونوع آخر ليس بأيدينا حله كموضوع الأحوال الشخصية.
*الحكومة أخذت موقف واضح مع مكسيموس، فلم تعترف به ولم تعطه بطاقة شخصية بالوضع الذي يحب لنفسه أن يكون.
*مكسيموس لم يكن صاحب مشاكل مع الكنيسة ولكنه كان يدعي ذلك، فنحن نعرفه من أيام ما كان اسمه ماكس ميشيل وكان تلميذًا لنا في كلية اللاهوت.
*لم تتم رئاسة ماكس ميشيل في أي درجة لاهوتية، فبحث عن درجة لاهوتيه تأتيه من الخارج وأخذ درجة لاهوتيه كأسقف في أمريكا.
*الخلافات مع محافظ الإسكندرية مازالت قائمة.
*مصر لا تحتمل مشاكل وخلافات أكثر من ذلك.
*تركت لمحافظ الإسكندرية فرصة لحل المشاكل التي بينه وبين الكنيسة وسأظل كذلك حتى ينفذ صبري.
*الشخص المسلم يجد مَن يسانده في الهيئات الحكومية ولكن القبطي لا يجد فيلجأ إلى الكنيسة وهذا هو الواقع الذي نعيشه.