الأحداث الطائفية بمصر وهل هناك استقرار حقيقي بين المسلم والمسيحي المصري!

الأقباط متحدون

*الحج أحمد "شاهد عيان من الفشن": إخواننا المسيحيين لديهم مكانين للعبادة بالقرية.
*المشكلة لدى مسلمي القرية هي وجود كنيسة للمسيحيين بجوار الجامع.
*عرضنا على المسيحيين بناء كنيسة بأي مكان ولكن بعيد عن الجامع.
*نبيل شرف الدين: لابد من حلول غير تقليدية، وإقرار قانون موحد لدور العبادة.
*الإخوة المسيحيين ليسوا بضيوف على البلد بل هم أصحاب بلد وشركاء لنا بالوطن.
*ليس من العدل والمنطق أن تكون نسبة الأقباط بالقرية ثلاث أرباع لنسبة المسلمين، وتقوم الأقلية المسلمة بالقرية بفرض قرارها على الأغلبية المسيحية.
* د. سالم عبد الجليل "وكيل وزارة الأوقاف": لا يوجد تمييز بين المسيحي والمسلم بمصر، وزوجتي رضعت من سيدة مسيحية.
*سمح النبي قديمًا أن يقيم جاره المسيحي صلواته بالجامع.
*لابد من وجود قانون موحد لدور العبادة.
*علينا بالبحث عن جذور وعمق المشكلة علّنا نصل لحلول، بعيدًا عن تقبيل اللحى والقبلات بالإعلام.