في ذكرى اغتيال "فرج فوده" الدولة المدنية وحقوق الأقليات لا زالت محلك سر!

* د. محمد أبو الغار: المشكلة الآن أن الشباب أكثر تشددًا من القيادات في كل التيارات الإسلامية.
* أقمت مناقشة مع طالب من الإخوان المسلمين وصرح لي أنه لا يريد التعامل مطلقًا مع الأقباط.
* يوجد بجميع الكليات على مستوى كليات الجمهورية مكان مخصص للأقباط وآخر مخصص للمسلمين.... فهذه تعتبر كارثة كبيرة.
* الدولة تقع عليها مسئولية كبيرة في الانقسام الطائفي الموجود في مصر.
* يوجد تمييز حقيقي في مصر بالنسبة لشغل الوظائف.
* لابد أن يُطبَق القانون ويحترمه الجميع.
* إبراهيم عيسى: فرج فوده أكد على أن العنف مكانه العقل والتطرف لا يرجع لأسباب اقتصادية.
* في الوقت الذي كان فيه اضطهاد واضح للأقباط وتمييز ضدهم ومد ديني ظهر فرج فوده لمساندتهم.
=======
* إبراهيم عيسى: الإنسان منتج فكري مستمر وليس مطبوعة بعينها.
* الدولة المدنية هي دولة القانون والعدالة والمساواة.
* فرج فوده كان ضد العنف الديني ولم يكن ضد الدين.
* كتب وأفكار ومرجعيات فرج فوده موجودة الآن لدى الكثيرين.
* الإيمان بالحرية لا يتجزأ فهذا هو المبدأ العام لفرج فوده.
* يجب أن نكون مع الجميع، فالحرية والديمقراطية مش "نقاوة".
* د. محمد أبو الغار: موضوع الدولة المدنية للأسف والحسرة الشديدة هو موضوع غير شعبي.
=======
*إبراهيم عيسى: نحن لا نتحرك إلى الأمام فيما يخص الدولة المدنية ومواجهة التطرف بل نحفر مكاننا ونحفر لنا قبرًا و نسير في نفقًا مظلمًا.
*فرج فوده لم يكن كاتبًا عاديًا ولو وُجِد في غير وقته لأصبح مصيره غير ذلك.
*فترة أوائل التسعينات تمررنا مع تواطؤ وموائمة مع الجماعات الإسلامية.
*ما قاله فرج فوده هو فكر إسلامي مستنير واخترع قدرة وشجاعة كبيرة في مواجهة مجتمع متخلف في حينه.
*كُتب فرج فوده ليست موجود في مكتبات مصر وهذا يعتبر تواطؤ من النخبة.
*د.محمد أبو الغار: فرج فوده له جاذبية شديدة ولبق جدًا ودارسًا جيدًا في الفقه الإسلامي.
*فرج فوده شخصية تمتاز بجرأة وشجاعة كبيرة.
*الظروف الآن أفضل من التسعينات حيث أن الجماعات الإسلامية قرروا نبذ العنف.