فلسفة التغيير بالعالم العربي هل من أمل وحلول؟

*على المجتمعات العربية أن تنتهج فلسفة التغيير من خلال تأسيس بنية علمية تحتية لطرق المجتمعات تهدف لتأسيس ثقافة التغيير وأن يتم ذلك من خلال الصفوة المثقفة وليس الهواة.
*في قضايا التغيير السياسي نحتاج إلى وجود بنية علمية بحيث لا نجني ما نجنيه الآن من أزمات وأحداث والواقع لا يتغير.
*أحداث غزة لا تخص فلسطين وحدها وهي ليست أحداث مفاجئة بل أنها أزمة متكررة.
*تعامل الفصائل الفلسطينية مع أحداث غزة قاصر على الاستعراض في الشوارع ولكنها بالواقع غير قادرة على تحقيق أي تغيير إيجابي حقيقي.
*ما يحدث في غزة من قِبل حماس أشبه بطفل ارتطم بسيارة وحتماً ستقوده للموت أو الإيذاء البدني ونحن نقول له تشجع، شد حيلك!!!!
*لصناعة التغيير بالمجتمعات العربية علينا بمخاطبة ثلاث شرائح:
-بدءاً من العلماء للتخطيط والبحث العلمي لصناعة التغيير.
-مروراً بالاستراتيجيون ليستطيعوا التعامل مع الأحداث بشكل أفضل قادرون على إدارة الصراع.
-انتهاءاً بالعامة بحيث يكون التغيير هو السلوك السائد بين الناس، ليصبح ثقافة تلك المجتمعات التي تريد أن تتغير وتنهض.