* اللواء محمد نور الدين – مساعد وزير الداخلية السابق-: هذا الشاب الذي قُتل هو ضحية مثل أفراد الشرطة لمؤامرات إذكاء روح الفتنة.
*الشرطة تقوم بواجبها في ممارسة أقصى درجات ضبط النفس والكياسة.
*يجب أن تتدخل كافة أجهزة الدولة لمواجهة أبناء الكنيسة وألا يتركوا المواجهات مع رجال الأمن فقط.
*المستشار نجيب جبرائيل: أتعجب من قول سيادة اللواء بأن هناك مؤامرات داخلية.
*ماذا فعل الأقباط؟؟ هل أجرموا حين طلبوا أن كون لهم مكان للصلاة.
* السيد المحافظ والسيد اللواء رئيس الحي قاموا بتحريض جحافل الأمن لاقتحام الكنيسة واحتجاز المصلين وإطلاق القنابل المسيلة للدموع.
* حين يتم اعتقال 150 شاب قبطي، فهنا تحول المجني عليه إلى جاني.
http://www.copts-united.com/article.php?A=26008&I=636