د. أحمد البغدادي: التطرف هو القائد الأول الآن للشارع العربي.

الأقباط متحدون

مناهج التربية الإسلامية لا تُشجع على الحوار مع الأخر.
السعودية مركز أساسي للفتاوى التي تُهدر دماء المفكرين والعلمانيين المسلمين.
المؤسسات الدينية غير صادقة بأي حوار تقوده.
الأزهر يصف ذاته بالوسطية ومع ذلك يُصادر الكتب الفكرية.
للنصوص الدينية ظروف نشأة ينبغي أخذها بالاعتبار.
الحكومات العربية ضعفيه ولا يمكنها مواجهة التطرف.
الشيخ الزفزاف: وزير المالية المصري مسيحي وذلك دليل على التعايش مع الأقباط.
المسلم يحتاج للحوار مع أخيه بالدين قبل أن يتحاور مع الأخر.
رأي جماعة الإخوان المسلمين بالأقباط والمرأة غير مُلزم لأحد غيرهم.