البابا يتحدث عن المشروع الأكثر جدلاً للأحوال الشخصية

د.صوفي أبو طالب يصف القانون الموحد للأحوال الشخصية للمسيحيين بالمعجزة.
مشروع القانون الموحد للأحوال الشخصية للمسيحيين عام 1980 اتفقت كل الكنائس عليه.
مشروع القانون منذ تقديمه وهو محفوظ بالأدراج خوفاً عليه من لـ"يستهوى أو يجرى له حاجة".
والمشروع بارك الله فيه حفظه في درج من الأدراج حفظا علية حتى لا يستهوى ولا يجرى له حاجة".
القانون المقترح من الكنائس غير مبني على أهواء أشخاص.
 كلمات الكتاب المقدس لا تخضع للتأويل وواضحة فيما يتعلق بالأحوال الشخصية.
المحكمة دورها ينتهي بالتطليق لكنها لا تمنح تصريحات للزواج الثاني للعقود الدينية.
الصحف تعطى موضوع"الطلاق" حجم أكبر من حدوده كمشكلة ولهذا الكنيسة لا ترد على ما يقال بالصحف والله لايحتاج لحزب لينصره.