للعالم الحر رؤية في القضية القبطية داخل مصر

المادة الثانية بالدستور تُستخدم لمهاجمة أصحاب أية عقيدة غير الإسلام.
العدالة لا تأخذ مجراها السليم بالأحداث الطائفية بمصر.
منظمة المؤتمر الإسلامي نشاطها ينحصر في حماية الإسلام.
الحكومة الأمريكية لا يمكن أن تؤيد قوانين تحظر على الأفراد إعلان رأيهم بالعقائد الدينية.
إيهاب عزيز رئيس هيئة الصداقة القبطية الأمريكية: ليس هدفنا كأقباط بالخارج الاستقواء بالغرب.
القوانين الوضعية في العالم العربي ليست إلا لحماية الإسلام.
مصر قبل حرب أفغانستان كانت تحتل الرقم الثاني في حجم المعونات الأمريكية لها.
من حق الحكومة الأمريكية أن تسأل الحكومة المصرية عما فعلته بما منحته لها من أموال كمعونة.
د. رأفت وليم: البلاد المدنية المتحضرة لا تحمي الأديان.
الأديان الإلهية لاتحتاج حماية من أي فرد أو حكومة أو جهة.
عقول الأفراد الأحرار لاتحتاج لوصاية من أحد.
مصر لم تنعم بحرية الاعتقاد الديني بعد.
القانون هدفه الأساسي حماية حقوق الأفراد وليس الأديان.