يتحكم في ميزانية الأزهر وزير مالية مسيحي.
ليس لدى مشكلة أن يكون شيخ الأزهر غير مصري، فالأزهر مؤسسة عالمية.
هناك أمور لا ينبغي أن تخضع للإفتاء والجدار العازل مع غزة واحد منها.
لا أؤيد النقاشات العقائدية بين أتباع الديانات أو الطوائف المختلفة.
هناك جهات أجنبية تستهدف ضرب الاستقرار بمصر عن طريق زرع الفتنة بين المسيحيين والمسلمين.
الإغراءات المالية هى التي فرغت الأزهر من رجاله الحقيقيين.
الأزهر مؤسسة وسطية والسلفية مستورد على المجتمع المصري.
المنابر الدينية المنافسة للأزهر تعمل على الإثارة بالمقام الأول.
نسعى لإنشاء محطة فضائية للأزهر.
http://www.copts-united.com/article.php?A=18208&I=451