*هل حاول أحد أن يعالج الأسباب الحقيقية وراء حوادث العنف الطائفي؟؟ الإجابة للأسف لا.
*تظل الجراح كما هي منذ أحداث الخانكة في سنة 1972 إلى يومنا هذا!!
*تقرير العطيفي يؤكد أن التاريخ يعيد نفسه (شيل الخانكة وحط نجح حمادي).
نادية مكرم عبيد:
*أين الدولة ودورها؟؟ فإلى الآن لم تحسم أي قضية ولا تعالجها بشفافية.
*عن هيكل: في مصر أمرين يجب أن يكون الرئيس مسئول عنهم بشكل شخصي (مياه النيل والعلاقة بين المسلمين والمسحيين).
* الفقر وعجز التنمية ليسوا السبب الأساسي وراء الأحداث الطائفية ولكنهما أحد الأسباب الرئيسية.
*الدولة مهتمة بالناس (اللي فوق) فقط ولا تهتم بـ 90 % من الفقراء.
* لابد من تطوير التعليم حتى لا يُتَهم المسيحي بالكُفر وفق ما يتعلمه بمناهج بالية.
* شباب اليوم يعانون من إحباط على كافة المستويات.
الأنبا مرقص:
*هذه الأمور لها جذور، حيث المسلم لا يعلم شيء عن المسيحي ولا تصله إلا صورة مشوشة عنه في الإعلام والتعليم ولذا يتهمه بالكفر وتحريف الإنجيل ومن ثم ينشأ العداء للقبطي المسيحي!!
* هناك تعتيم واضح على صورة المسيحي بكل وسائل الإعلام.
* أين المسيحيين من المناصب القيادية ورئاسة الجامعات؟؟ ولماذا تُفرَض قوانين على بناء الكنائس دون المساجد؟؟!!
* لا أرغب أن يلجأ المسيحيين إليَّ في الأمور السياسية لأني لديَّ أعباء أخرى.
د. نجيب جبرائيل
*الطائفية غذّتها عدة روافد، منها الإعلام والتعليم وأدى ذلك إلى خلث جيل من المتشددين وفعل ما فعلوه من عمليات إجرامية.
*بناء كنيسة أو ترميمها لابد أن يصدر لها قرار جمهوري عكس المساجد!!
*أين التاريخ القبطي؟ أليس من الغريب إنه لا يوجد قسم في كلية الآداب لتدريس اللغة القبطية؟
*تمثيل مناسب في البرلمان، تطوير مناهج التعليم، وقانون دور العبادة الموحد قد تساهم تلك الإجراءات في الحل.
د. محمد حسن الحفناوى:
*المواطنة موضوعة في صدر الدستور.
*يجب أن ننزل إلى أرض الواقع لحل المشكلة ويجب تغيير المجتمع.
*نحضر حفلات الكنيسة وبعدها لا نفعل شيء إيجابي؟
* يجب تطوير التعليم وعلى الإعلام تناول الموضوع بشفافية.
* فيروس الطائفية دخل في مصر.
*من يثير فتنة طائفية يجب أن يُحَاكم بتهمة خيانة وطن.
*العلاج هو اجتماع مجتمعي وليس أمني.
*هل الحزب الوطني الحاكم سيطلب من وزير التعليم أن يراجع المناهج؟
*من لا يعترف باليهودية والمسيحية كديانة فهو مختل إسلاميًا!
*الدولة يجب أن تحافظ على التوازنات لا يجب أن تحقن مليون ضد ألف.
الأنبا كيرلس:
*الأمور مستقرة والأمن مستتب في كل مكان.
*أرجو من الأمن أن يتحقق من كل شيء.
*مرتكب الحادث ليس له هوية دينية ومسجل خطر.
*نحن نعيش مع بعض منذ 14 قرن والآن نحتاج إلى معالجة في التعليم والتعيينات.
http://www.copts-united.com/article.php?A=12437&I=320