حفل تأبين لشهداء نجح حمادي تحت رعاية جريدة الكتيبة الطيبية

ريمون يوسف

تصوير: ريمون يوسف
* القس اسحق عيد: نثق أن شهدائنا في مكان افضل الآن ولن تذهب دمائهم هدرًا.
* سؤالي لمبارك.. هل دم الأقباط رخيص إلى هذا الحد؟
* رمسيس النجار: من وراء هذه الجريمة؟
* من الذي أتى بالسلاح الآلى لمنفذ العملية؟
* كل الدلائل تشير أن الجاني الأصلى ليس هو من ظهر بالصورة ولكن هناك شخص محرك له.
* أشرف راضي: مصر لم تنجو إلا بتفانينا ووحدتنا كمصريين.
* باسم رمسيس: لحد إمتى هناخد في مسكنات؟
* هاني الجزيري: لقد كُتب علينا أن نعيش عصر الاستشهاد مرة أخرى ويجب أن نعيشه بشرف وكرامة.
* دم شهدائنا يُطلب من كل مسئول وافق على جلسات صلح عرفيه قبل ذلك.
* الفكر أقوى من السلاح خاصة لو تسرب هذا الفكر للقادة والمسئولين.
* أطالب الرئيس باتخاذ إجراءات ردع قوية ضد كل المقصرين في هذا الحادث الأليم.
* محمود عفيفي: عندما سمعت عن الحادث الأليم شعرت بالخجل والألم والغضب.

* كمال زاخر: الحادث الأخير هو حلقة من سلسلة بدأت سنة 1971 ولن تكون الأخيرة.
* أصبح الأقباط في الفترة الأخيرة الخبر الرئيسي في كل الصحف والفضائيات.
* ربما يكون الحادث الأخير رد على الـ"لأ" الكبيرة التي قالها الأنبا كيرلس لجلسات الصلح.
* يجب أن نتفاعل جميعا مع المجتمع ونستخرج بطاقات انتخابية.
* رامي كامل: الهدف من الحادث هو إحراج الدولة ورسالة للأقباط أنه ليس هناك من يحميهم من يد الإرهاب.
* الأمن متواطئ في كل خطوة من الحادث.
* كرم غبريال: كنت أتمنى أن يوقف البابا استقبال التهنئة بالعيد.
* رسالتي لمبارك أن دم شهداء نجع حمادي أهم من مباراة كرة قدم.
* ثروت كمال: لا يوجد الآن شعب بالعالم يتعرض لإبادة جماعية وتطهير عرقي بسبب الدين إلا الأقباط.
* الثورة البيضاء قادمة وستكون قبطية.
* طلعت رضوان: طالما بقى الإعلام والتعليم يقسم مصر مسلمين ومسيحيين فستتوالى مثل هذه الأحداث.