طباعة
الصفحة |
 |
ريمون يوسف
إعداد وتصوير: ريمون يوسف - خاص الأقباط متحدون
الناقدة نهى حمادة:
*هذا الكتاب يعد الثاني للكاتب ماجد سمير بعد تجربته السابقة لكتاب "حكاوي الضحك المر".
*فوجئت إن دراسات الكاتب ماجد سمير متنوعة، حيث درس بكلية السياحة والفنادق ودراسات بالمجال التجاري والأدبي.
*الكتاب ينتمي للكتب الساخرة ويعتبر ذلك نتاج لموجة حديثة.
*الكاتب تميز في هذا الكتاب حيث تنوع الأفكار وقربها من هموم الشعب المصري.
الناقد الأدبي مدحت الجيار:
*سعدت لوجود كوكبة كبيرة من جماهير المؤلف ومن مختلف الأعمال، وهذا دليل على وجود تأثير كبير بالمؤلف.
*هذا الكتاب من الكتب الساخرة وتاريخ الكتب الساخرة يساوي تاريخ النكتة المصرية.
*الكتابة الساخرة تشبه الكاريكاتير.
*كاتب الأدب الساخر ملتصق تمامًا بالحياة ولا يوجد أدب ساخر بدون سياسة.
*من أهم مميزات الكاتب الساخر أن يعرف كيف يسخر ولا يقع تحت طائلة القانون.
*معجب جدًا بالكتاب وأرجو أن يأخذ الموضوع كمشروع للكتابة.
*من الواضح إن الكاتب ماجد سمير من الشخصيات الذكية وخفيف الظل.
*الأدب الساخر يحتاج إلى مَن يهتم به ويكتبه من الرجال والنساء.
*هناك علاقة وثيقة بين وفاة "كوميديانات" مصر والاكتئاب الموجود في شعب مصر.
الصحفي والكاتب روبير الفارس:
*الكتابة الساخرة من أصعب أنواع الكتابة.
*الكاتب ماجد سمير يستطيع في كتابة أي موقف بسيط أن يعطي له مغزى وعمق.
الصحفي ناصر صبحي:
*نحتفل مع الكاتب ماجد سمير بكتابه الثاني والذي يأخذ عنوان له تنويه لكثير من الأشياء وهو "مصر المخروسة".
*الكتابة الساخرة تعرف بصعوبتها لأنها تصل إلى عامة الشعب وتخاطب أكبر شريحة في المجتمع.
الكاتب ماجد سمير:
*سر اسم الكتاب وهو "مصر المخروسة" هو أن نتكلم جيدًا في أشياء ليست ذات أهمية ولكن الأشياء الهامة نتركها.. وهذا نوع من الخرس.
*هناك اختلاف بين الكتاب الأول والثاني حيث إن الكتاب الثاني يعتمد على الحكي وسرد لمواقف قديمة عشتها.
*الكتاب لم يأتي عن طريق الصدفة.
*هناك إعداد لكتاب آخر ومن الأشكال الساخرة.
http://www.copts-united.com/article.php?A=11279&I=291