| تصوير وإعداد: ريمون يوسف
  الأستاذ خميس "صاحب المنزل": *بدأت الحفر في المنزل يوم 1/8/2009 حتى يوم 16/8/2009 وفوجئت ببعض المسئولين يأخذون عليَّ تعهد بأنه منزل وليس كنيسة!!
 *فوجئت يوم 16/9/2009 مساءً بوجود الأمن وضابط المباحث وطلبوا مني أن اذهب إلى المأمور في اليوم التالي.
 *ذهبت للمأمور بناءًا على طلبهم ففوجئت بأنهم قاموا بهدم البيت وتحفظوا على بعض من أولادنا في سيارة الشرطة.
 *يوجد أكثر من 150 بيت مبني في الأرض الزراعية.
 *قطعة الأرض التي قمت ببناء البيت عليها قام والدي برفعها من الزراعة منذ العديد من السنوات.
 *يوجد أرض تابعة لمطرانية العدوه بالقرب مني فظنوا بأنني سأبنيها كنيسة وليس منزل!!
 *لا يوجد في القرية التي نعيش فيها أي كنيسة.
 *قمت بعمل محضر قبل الهدم ولكني لم أقوم بأي إجراء قانوني بعد الهدم فالموضوع انتهى على ذلك.
 *موضوع الهدم جاء قبل عيد الفطر مباشرة حتى يكون هناك أجازات ولا أتقدم لعمل شكوى.
 *أطالب أن يعود منزلي كما كان من قبل فتم تكلفة المنزل أكثر من 250 ألف جنيه.
 *أرسلت العديد من الشكاوي ولكن دون جدوى.
 
  الأستاذ عطا لله رشيد "ابن عم صاحب المنزل": *فوجئت بقرار إزالة جاء للبيت في يوم 16/8/2009 لاعتبارهم بأن المنزل سيكون كنيسة!!
 *يوم 16/8/2009 تم كتابة تعهدين على أساس أن المبنى سيكون منزل وليس كنيسة مرة من قبل ابن عمي ومرة وقعت أنا فيها على التعهد.
 *يوم 16/9/2009 جاء إلينا مخبر وطلب منّا أن نذهب إلى المأمور ففوجئنا بضابط المباحث يقول لنا "أنت بتضحك عليَّ أنت بتبني كنيسة مش بيت".
 *تم التحفظ علينا في المركز وفي ذلك الوقت تم هدم البيت.
 *نحن أشخاص لا نُعادي أحدًا ولا يوجد عداوة بيننا وبين أي شخص.
 |