CET 00:00:00 - 15/09/2009

تعليقات الزوار

الراسل: مار افرام السرياني
أتحدى أن يكون من عشرة مسلمين اثنين فقط صائمين.
لقد شاهدت هذا بنفسي اليوم وأنا ذاهب إلى إحدى المحافظات، فقد توقف الاتوبيس لعطل مفاجئ في إحدى الاستراحات وفوجئت أن اغلب الركاب يشربون ويدخنون والبعض طلب طعامًا..
قد تقولون مش يمكن يكونوا مسيحيين؟ أقول لكم أنه الآن يمكنك أن تعرف المسيحي من المسلم بسهولة من الزبيبة أو المسبحة أو اللبس الذي يرتديه.
كان هذا في إحدى الاستراحات القريبه من مدينه بنها!
ثم هل من الإنصاف أن يكون الصيام إجباريًا؟ أم أن ثواب الصيام سوف يتقاسمه ضباط الداخلية مع الصائمين؟
أم أنها دعوة جديدة للكبت والقهر، وصفقة جديدة مع الإرهابيين الجدد القادمين من بلاد النفط الوهابية التي عجزت عن تحقيق الأمن والأمان في بلادها وتحاول الآن أن تحرق مصر وشعبها؟
ولكني أثق بل وأؤمن أن ما يحدث الآن هوه بداية النهاية وهو بداية نهضه جديدة سوف تدحض الفكر السلفي الوهابي، وهذا ليس كلامي فقط ولكن كلام أكثر المسلمين الذين أعرفهم وسألتهم فكان ردهم القاطع ده كلام ناس فاضية وأغلب الداخليه مفطرون، والأفضل من هذا الكلام الفاضي أن يراعوا الله في عملهم مع الناس الغلابة..
مش كده وللا إيه.

على موضوع: رمزي يُحمّل رئيس الوزراء ووزير الداخلية مسئولية القبض على مواطنين فاطرين في نهار رمضان!

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٢ صوت عدد التعليقات: ٥ تعليق

خيارات

فهرس القسم
اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضف للمفضلة

جديد الموقع