* رجل الأعمال أشرف السعد: لا يوجد ما يسمى بالاقتصاد الإسلامي ففكرة الاقتصاد الإسلامي تعتبر خدعة كبرى.
* أرى أن الوحيد الذي سيفرض فكرة التوريث في الحكم هو الرئيس حسني مبارك.
* لا يوجد أي مشاكل أو مخاوف تمنعني من نزول مصر.
* لا يوجد أي قضية تمسني في مصر، فكل أموال المودعين رُدّت إليهم منذ عام 1994 وحصلت على حُكم البراءة من المحكمة.
* الأمان الذي أعيش فيه في لندن يصعب عليَّ التفريط فيه، خاصة أني شخص لا أحب المخاطرة والمقامرة بنزولي إلى مصر.
* في تاريخ 31/12/1991 تم التحفظ عليَّ من قِبل المدعي العام الاشتراكي ووضع يده على كل ما أملك واتهمت بأني جمعت أموال ورفضت ردها إليهم وعام 1992 تم سجني لمدة 18 شهرًا.
* المفاجأة أن الأموال التي تحفظ عليها المدعي الاشتراكي هي نفسها الأموال التي أودعت بها أموال المودعين بعد ذلك وأخذت جزء منها وسافرت إلى لندن... فكيف يقولون إذًا بأنني هربت الأموال إلى الخارج وتم سجني على هذا الأساس؟!
* دُعيت لأن أكون بجبهة إنقاذ مصر ولكني انسحبت بعد ذلك وحتى الآن لا اعرف ما هو الهدف من هذه الجبهة.
* كنت في صدد رفع دعوى على البنك المصري الخليجي لأن بيني وبينه نزاع على مبالغ ضخمة ولكني رأيت أن القضية ستكلف عشرات الملايين إذا تم رفعها في لندن فتراجعت عنها. |