|
- الفتوى الإسلامية الأخيرة التي تساوي بين الكنائس وحظائر الخنازير صادمة لي. |
| شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
| أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
|
تقييم الموضوع:
|
|
|
في ظل الأوضاع الكارثية التي يشهدها الملف القبطي في مصر، وفي ظل تجاهل الحكومة المصرية للحقوق المشروعة والعادلة للأقلية الدينية المسيحية في بلدها مصر، ترتفع الأصوات القبطية في الخارج مُحتجة على سياسة الإضطهاد الذي تُمارسه الحكومة المصرية على الأقباط لدوافع دينية، والغريب أن توجه للأقباط المطالبين بحقوق المسيحيين في الخارج إتهامات جاهزة بالتخوين والعِمالة والإستقواء بالخارج.
** هناك من يرى أن الحكومة المصرية تمارس تضييقًا ما على المتنصرين "المتحولون من الإسلام إلى المسيحية" في مصر؟
* أنا غير راضِ عن ذلك، فالحزب الوطني لم يرشح من الـ 444 عضوًا بمجلس الشعب سوى شخصية الوزير "يوسف بطرس غالي" بحجة أن المسيحيين لا ينجحون في الإنتخابات، وهي حجة تبين المناخ السياسي والديني الذي نعيشه، بدليل أن بعض المسيحيين الذين دخلوا الإنتخابات كمستقلين أو عن طريق أحزاب أخرى أُجبر بعضهم على عدم استكمال الإنتخابات، والذين دخلوا الإعادة طُلِب منهم أن ينسحبوا في الإعادة بحجة حدوث فتنة طائفية، وهذا يدل على ما نحن فيه.
** هناك فتوى استصدرها المستشار نجيب جبرائيل تساوي بين الكنائس وحظائر الخنازير والقطط والكلاب، فما تعليقكم على هذه الفتوى؟

