عصمت السادات: الصحف المستقلة مرآة للشارع المصري بعكس القومية

*أنور عصمت السادات: أرى أن الصحافة المستقلة حالها مثل أي حال بالبلد مع الظروف المالية  والاقتصادية التي تمر لها البلد.
*الدستور جريدة ناجحة وأعطت فرصة لجميع التيارات السياسية.
*لابد من تقييم الأمور من الناحية المالية وحتى الآن لم تتم هذه الصفقة.
*لا يوجد ما يسمى بالصحافة القومية فهذا كلام انتهى.
*أوضاع البلد لا تراعي ظروف الناس ولا الشباب الصحفيين ولا تراعي أحدًا.
*المستقبل سيكون للصحافة المستقلة أو الخاصة ولا للصحافة القومية.
*لابد للصحف القومية أن تفتح لكل المصريين بجميع اتجاهاتهم.
* كرم جبر رئيس مجلس إدارة "روز اليوسف": لا يوجد صحافة مستقلة فالاسم الأصح هي الصحافة الخاصة.
*تجربة الصحف الخاصة بدأت تتنامى في الآونة الأخيرة ولكن الكثير منها ولد مشوهًا.
*الاعتماد الأول في نشأة الصحف الخاصة هو مشروع لم يتم دراسته!!
*الصحافة القومية تعتبر كيان خاض معارك الشعب والاستقلال.
*ديون الصحافة القومية تحتاج للتدقيق والفحص.
*مازلنا نعيش حتى الآن بأفكار الاتحاد الاشتراكي!!
*انتقلنا لمرحلة جديدة لابد أن نتعامل بها بقوانين السوق ووجود قوانين عادلة تحكم الصحف.
*أطالب بقانون موحد للصحافة لجميع أنواع الصحف لوجود ظلم وإجحاف على الصحافة القومية.
*الصحافة القومية تملكها مجلس الشورى ويوجد بها جميع أنواع الطيف السياسي.
*أرى أن الدمج حماية لمصالح الصحفيين.
* هشام قاسم: أرى أن كل جريدة لها ظروفها الخاصة.
*الانطلاق والتوسع في الصحف الخاصة تعتبر طبيعة المرحلة نتيجة للتحولات السياسية.
*أغلبية الصحف والقنوات التي ظهرت مملوكة لأفراد وهي مرحلة تعتبر ظاهرة صحية مؤقتة ولكن بعد ذلك ستظهر أضرارها.
*لا يوجد ضمانات للصحف فالذي يدار جيدًا يستمر في السوق.