| إعداد وتقديم: مجدي ملاك                        تصوير: ريمون يوسف * الأحداث الطائفية ليست حوادث فردية.
 * غياب قانون دور العبادة الموحد واحد من أهم أسباب زيادة الحوادث الطائفية.
 * محافظة المنيا معقل الجماعات الإسلامية في فترة الثمانينات.
 * الدولة لم تقضي على الفكر المتطرف داخل تلك المحافظات.
 * الدولة لا تملك الإرادة في القضاء على الفكر المتطرف.
 * الأحزاب غارقة في نزاعاتها الداخلية.
 * المجتمع المدني ليس جهة تنفيذية للقانون.
 * أهمية المجتمع المدني تكمن في التوعية ورصد الانتهاكات.
 * لا توجد تقارير دولية تؤثر بالإيجاب على النظام المصري.
 * النخبة الثقافية تستشعر الخطر من الحوادث الطائفية وخطورة ذلك على السلام الاجتماعي.
 * الناس أصبحت تطبق القانون بدلاً من الدولة.
 * لا يوجد رادع لتنفيذ القانون.
 * التظاهر السلمي في الخارج أمر عادي ولا يمكن منعه بحجة تشويه سمعة مصر.
 * ضرورة إلغاء جلسات الصلح العرفية.
 * المشكلة ليست في القوانين ولكن في تطبيقها وتفعيلها.
 باختصار
 *صفوت جرجس هو مدير المركز الوطني لحقوق الإنسان وعضو حزب الوفد.
 *راقب الكثير من الانتخابات التشريعية وله نشاط كبير في مجال مراقبة أوضاع حقوق الإنسان داخل مصر.
 |