CET 00:00:00 - 21/07/2009

تعليقات الزوار

الراسل: من القلب
أول قلب تمت معالجته هو قلب هذا البروفيسور العظيم ،حيث تمت المعالجة بقبوله نعمة المعمودية على اسم المسيح وفيها سكب الروح القدس المحبة في قلبه لتشمل كل مريض يعاني من أمراض القلب.

هذا الإنسان الذي تشبه بالله العظيم الذي يحب الكل على مختلف جنسياتهم وديانتهم وعقائدهم.

ولا يخفى عنكم أنه قام بعملية جراحية لشخص كان محكوم عليه وهو في السجن (إرهابي)، وهو الذي مدح السجين وقال عنه أنه مسكين، وقد وصف الجراح الكبير هذا الشخص بأنه " بارع الذكاء كان ممكن يكون له مستقبل مشرق لو وجد الإمكانيات التي تساعده على النجاح".

كلمة حق قالها إنسان محب لم يفرق قلبه بين دين وآخر ولا جنسية ولا عقيدة.

نظر إلى أنه إنسان مخلوق مكرم من قبل الله الخالق.

كم نحن في احتياج لمثل هذا الشخص الحراج الكبير المحب.
وبدل ما ندور على الصراعات واختلاف الرأي ونرفع قضايا على بعض ونبش في الخفايا..

نحب الخير لبعضنا ونعمل مع بعض بيد واحدة علشان نتغلب على مشاكلنا.

أحييك يا أمير القلوب من كل قلبي..

أنت مثال حي لكلمة قداسة البابا "بدل من أن تعلنوا الظلام أضيئوا شمعة"

وها أنت تضيء شموع القلوب في العالم كله لتنير الطريق في حياة المرضى بالنعمة التي أخذتها من فوق وبالمحبة الحقيقية والعمل الجاد المضني..

الرب يبارك حياتك ويعطيك العمر الطويل لتسعد مرضى آخرين في مصر وكل العالم.

على موضوع: مجدي يعقوب يسجل معجزة طبية جديدة

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ١ صوت عدد التعليقات: ١ تعليق

خيارات

فهرس القسم
اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضف للمفضلة

جديد الموقع