تصوير: ريمون يوسف
* شنودة جيد "من أهالي العزبة": الموضوع بدأ منذ أكثر من ثلاثون سنة، حيث هناك قطعة أرض مخصصة لبناء كنيسة منذ سنة 1976 وتم وقفها لدواعي أمنية.
* تم افتتاح الكنيسة في حضور قيادات الأمن وأسقف الإيبارشية في مارس 2009، وفي نفس يوم الافتتاح أُغلقت لدواعي أمنية.
* الأمن الخاص بالكنيسة كان يجلس على بعد حوالي 300 متر من الكنيسة.
* المطافئ وصلت بعد حوالي 3 ساعات من بداية الحريق.
* الأمن الخاص بالكنيسة قال أن "رضا جمال" هو الذي أحرق الكنيسة.
* تم حبس المتسبب في الحريق كمتهم وإحدى المسنات كشاهدة.
* البلد كلها تدخلت لحرق الكنسية.
* تم ضرب وإهانة رضا جمال لاجباره على الاعتراف بحرق الكنيسة.
* أتهم مدير أمن المنيا بالتواطئ الجهات الأمنية في حريق الكنيسة.
* محامي المطرانية لم يجد محضر للحريق بالمركز ولم يستطيع الحصول على أي معلومات.
* هاني رمزي "أحد الأهالي": قام كل من أحمد فولي وربيعي طه وعيد سيد أحمد بفتح البيت المجاور للكنيسة وسكبوا "بنزين" بها وأحرقوها.
* لم يحضر أحد من الأمن للكنيسة مع انهم كانوا على بعد حوالي 35 متر منها.
* إحدى شهود العيان: رأيت بعض المسلمين يمسكون بجراكن بنزين يهاجمون الكنيسة ويريدون حرقها وكانوا حوالي 30 رجل.
إقرأ أيضاً بيان حزب التجمع الوطني الوحدوي بخصوص الحوادث الطائفيه
|