إعداد وتقديم: مجدي ملاك تصوير: ريمون يوسف
*هناك مَن يتاجر بقضايا الأقباط في كل قضاياهم.
*تركت القضية لأن الكنيسة بدأت تتنازل عن حقها ولجأت للحلول العرفية.
*لا يوجد شيء اسمه التنازل عن الشق الجنائي في القضية.
*المطلوب كان هز الدليل في القضية حتى تلجأ النيابة إلى الحفظ.
*تغيير الشهادة يجوز طالما كانت القضية في النيابة ولم تتحوّل إلى المحكمة.
*الحلول العرفية ليست منهية للنزاع بل بداية للنزاع.
*ثقافة التأثر مازالت لم تمحىَ من ثقافة المجتمع.
*لدينا أدلة قوية على أن المسيحيين المتهمين في قضية أبو فانا ليسوا هم القتلة.
*نظام الصلح نظام سيء وعقيم ولا يصفي النفوس.
*الصلح يتدخل فيه الأمن ويضغط بقوة حتى يحقق المصالحة على حساب العدل.
*الصلح يفشل لأنه ناتج عن تفكير أمني ولا يعبر عن رغبات الناس.
*كل قضايا الأقباط هناك مَن يتاجر بها.
*هناك مَن يتاجر بالكنيسة والأقباط.
*موافقة الدير على دفع الدية يعني أن الكنيسة اعترفت بأنها مخطئة.
*سيتم الأخذ بالثأر من الكنيسة بعد دفع الدية.
*أبو لولو في أحد التسجيلات اعترف أن ابنه هو من ارتكب جريمة القتل.
*سور الدير مغطي بالكسبان الرملية نتيجة قصر السور على متر ونصف فقط.
*الدولة خدعت الكنيسة وقامت بتأجير الأرض للدير بدل من تخصيصها.
*الدولة أحاطت الدير بالعربان حتى لا يستطيع الدير التوسع في الأراضي.
*الأقباط هم مَن باعوا الكنيسة في تلك القضية.
*تغيير الشهادة يعتبر وصمة عار في تاريخ الكنيسة المصرية.
*الكنيسة تنازلت عن جميع حقوقها في كل القضايا.
*حينما يكون القتيل مسلم يأخذ القانون مجراه وحينما يكون مسيحي يستخدم الصلح.
*لا يجب اختيار ممثل للكنيسة له مصالح في النزاع.
*هناك حصار كبير على القيادات الكنسية. |