الشرق الاوسط - القاهرة: محمد أحمد |
متهما الجهات الحكومية بالتقاعس والتقصير المحامي، واسمه محمود زيدان، قال في نص دعواه التي اختصم فيها كلا من رئيس الوزراء ووزيرَي الخارجية والثقافة والأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، «إنه منذ أن عثر علماء الحملة الفرنسية على مصر في ثمانينات القرن التاسع عشر على حجر رشيد، وقاموا بفك طلاسمه ليتوصلوا من خلاله إلى أسرار الحضارة المصرية القديمة، ثم انتقاله إلى بريطانيا، لم يطالب أي مسؤول مصري بعودة الحجر الأثري إلى موطنه الأصلي بمدينة رشيد بمحافظة البحيرة بمصر». |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٠ صوت | عدد التعليقات: ١ تعليق |