|
• كرم جبر: هشام طلعت كان في إمكانه أن يشتري "لوري" من النساء الحسناوات أجمل من سوزان. |
| شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
| أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
|
تقييم الموضوع:
|
|
|
وكان جبر قد كتب مقالاً ساخنًا بمجلة روزاليوسف يوم السبت الماضي بعنوان "عدالة السماء" أكد فيه أن هشام طلعت يموت رعبًا كل ليلة وهو يحلم بكابوس عشماوي، وحتى لو حصل على البراءة بعد النقض فلن يعود أبدًا للحياة، وأضاف أن السلطة ترتد إلى صدر من يعبث بها وتتحول إلى سجادة من نار، وتساءل جبر لماذا كان البعض يراهن على البراءة ليلة الحكم وان القضية "فشنك"؟!
وأشار الديب إلى محامي حضر في أول جلسة وقال أنه أصابه ضرر شخصي، واستمر في هجوم على هشام طلعت وزعم أنه حصل على "نجمة سيناء" وقال أنه فقد جزء من قدمه في حرب 1973 وأنه تخرج من كلية الحقوق 1968 والتحق بالجيش من 1967 إلى 1974، وقال الديب أنه بحث عنه واتضح أن مكتبه وإقامته في بنها وليس في القاهرة - كما قال- وأضاف الديب أنه حصل على شهادة ميلاد هذا المحامي واتضح أنه من مواليد 1 يناير 1957 أي أنه عندما تخرج من كلية الحقوق كان عمره 11 عام وعندما قال أنه انضم للجيش كان عمره 16 عام وقال الديب أنه عندما قدم شهادة ميلاده في المحكمة "رُفعت الجلسة"!!

