بقلم: عساسي عبد الحميد هو ذا فتى أحلامي الذي رصّع سماء قلبي بنجومه اللامعة وطرز تلال روحي بأزاهر وورود يانعة، هو ذا مَن شيّد لنا جميعًا هيكلاً لندخله كلما هزّنا الشوق للصلاة المجنحة... بالناصرة عزف يسوع على أوتار قلبي نغمة تسيل رقة وعذوبة فترنمت لها جداول الجليل وأرز لبنان وسجدت لعزفه له كل آلهة آشور وسومر وأثينا ومصر....... لي درب الجلجلة بكته بنات أورشليم... |
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٤ صوت | عدد التعليقات: ٧ تعليق |