|
د. "عمَّار على حسن": ظهور الرموز السلفية يقف وراءه الأمن من أجل الضغط على الكنيسة؛ لضمان أصوات الأقباط فى الانتخابات. |
| شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
| أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
|
تقييم الموضوع:
|
|
|
تحقيق: عماد نصيف
بدايةً، تحدَّث د.
وقال
وأضاف "الضوي": إن النظام الحاكم فى "مصر" ترك ملفات حساسة وشائكة مثل "ملف الوحدة الوطنية"، والتعامل مع حقوق الأقباط، فى يد الأجهزة الأمنية فقط، وقد ثبت على مر التاريخ هذا الخطأ الفادح. موضحًا أن هذه الملفات كان يجب أن يوليها الجميع العناية بدءًا من القيادة السياسية وحتى الأحزاب والمجتمع المدني، ويتم التعامل معها من خلال مبدأ المواطنة وليس القضية الجنائية. 

