|
الراسل : إبراهيم جاد الكريم
تجربة شعبنا من أول الإنقلاب ١٩٥٢، والذى قام به مجموعة من حانثى يمين بالله على الإخلاص للملك والمملكه!! هذا من ناحية، والناحية الأخرى وهى المدرسة الحربية نفسها..والتى كانت تقبل من (يفك الخط) للدخول، والتى أسسها "محمد على"، وأحضر الجنرال "أستون" لإدارتها!!
ولذلك فإن علم مجموعة الإنقلاب نفسه موضوع شك..خاصةً وأن "عبد الناصر" قد رقَّى الصاغ (رائد) "عبد الحكيم" إلى رتبة المشير، فى سابقة لم تحدث حتى فى "وست بوينت" - أرقى كليات العالم العسكرية- وكانت تلك الترقية، مقدمة لما تلاها من فشل، وعلى أى مستوى عسكرى. ومنها قيام المشير فى أربعة قطع بحرية من "الإسكندرية" إلى "الجزائر"؛ ليحضر "وردة الجزائرية"!! وما تلى ذلك أيضًا، وأوصل "مصر" إلى الهزيمة المسماة بالنكسة!!
واستمر الفشل، والدليل بيع كل القطاع العام!! وبيع الأصول والمرتبة ٤٦ من ٦٠ دولة الأكثر فشلا فى العالم!! ثم وقوفنا للحصول على خبز غير صالح للإستهلاك الآدمى!! ومياهنا الملوثة، وطعامنا المسرطن، وتفشى السرطانات، والوباء الكبدى الوبائى..ولم نعرف حتى بكم بيع القطاع العام الفاشل، وكيف؟ ولمن؟ بيعت أرض "مصر"..وليس أمامنا إلا تأجيرها مفرووووشة.
على موضوع: شغل ضراير |
تعليقات الزوار 
الأصوات المشاركة فى التقييم: ٣ صوت
عدد التعليقات: ١ تعليق
