بقلم: صموئيل فؤاد
لك سماء مفرحة .................................... سماك هي الطهر والنقاء
وأنت علينا محلِّقة ..................................... لتعطي لنفوسنـا الشـــفاء
دائمًا في ظهور متألقة.................................ولا يراكي إلا الـبسطــاء
بقوه الأبن ممسكــة ...................................فأرتفعتي معه للسمــــــاء
فصرت كاالملائكه..................................... طبيعتها القوه والصفاء
ملكتي مع ملك النعمة..................................وملكه ليس له من أنتهاء
كم قسا عليك نفوس ظالمة...........................وأنت في صمت ورضاء
بدموع والم نفسك حزينة..........................وأنت أم للآلاه يعطي العزاء
أنت راحة للنفس المتألمة...............................لأنك حملت رب الفداء
حياتك الهدؤ والوداعة...................فصرت أجمل ما في الأرض والسماء
لأعانتنا قدرتك عظيمة.............................ولا ينكر قدرتك ألا الجهلاء
أنت شفيعة سالكي القداسة..........................لان مكانتك عندنا في العلاء
بنقائك أنت المعينة ...........................................ياأمنا مريم العذراء |
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٥ صوت | عدد التعليقات: ١٠ تعليق |