* كل عام يقام إفطار الوحدة الوطنية بوجود الفطار وغياب الوحدة الوطنية.
* (عاش الهلال مع الصليب مع الأسف) هذا شعار الوقت الحالي.
* أخشى أن يكون إفطار الوحدة الوطنية هو جزء من التغافل والتجاهل والتواطؤ على استمرار الفتنة الطائفية.
* حوادث حرق كنائس الأقباط وممتلكاتهم لم تعد قاصرة على الجماعات الإرهابية بل الأهالي، وهذا مؤشر خطير.
* الفتن الطائفية بمصر بحاجة إلى إصلاح ديني وليس أمني.
* اجتماع الأقباط للصلاة أو بناء سور كنيسة أصبح كارثة مجتمعية تستدعي الثورة عليهم!
* الفتنة الطائفية والتعصب الديني بات يخرج من الشعب والمسئولين مشغولين بإفطارات الوحدة الوطنية!!
* حوادث العنف ضد الأقباط لم تعد قاصرة على صعيد مصر بل امتدت من الإسكندرية للأقصر.
* مصر الآن آمنة من الجماعات الإرهابية المسلحة، لكنها باتت مهددة من التطرف الديني الشعبي.
* مشاعر الكراهية تجاه الآخر كبرت ورسخت في النفوس على مدار أعوام، ولن ننجح إطلاقًا لو كان الحل أمنيًا وبوليسيًا. |