الراسل: صموئيل عازر دانيال
لا مناقشة في أن "لبيتك يا رب تليق القداسة"، وغير ذلك مما تعلَّمناه في صغرنا. وأن المجد هو لله وحده وليس لأحد سواه، وأن الكنيسة لها طقسها في الفرح والحزن، وليس بحسب العادات الشعبية التي لها مكان آخر غير الكنيسة. وأن هدف المُصلين في الكنيسة حسب الخولاجي هو تمجيد الله، وشكره، وتسبيحه على نعمة الحياة الأبدية، وغفران الله لخطايانا.
إننا لسنا مثل الطوائف الغريبة عن الأرثوذكسية التي تُطلق العنان لأفرادها للتعبير عن فرحهم ومشاعرهم بالتصفيق والحركات الجسدية، بل في الأرثوذكسية كل شيئ "بنظام وحسب ترتيب"، حسب أمر الرسول "بولس"
على موضوع:
|
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٢ صوت | عدد التعليقات: ٣ تعليق |