|
يحمل الدكتور طارق حجي على كاهله مشروعًا فكريا تنويريا لا يمل ولا يكل فى الترويج له عبر مقالاته التي تعدت ألف مقال بالعربية والانجليزية والفرنسية، بالإضافة إلى كتبه ومحاضراته وحواراته التلفزيونية. لا يفقد الأمل في التغيير والإصلاح مهما كانت الصورة قاتمة، ينطلق من الماضي نحو الحاضر برؤية استشرافي للمستقبل، يرتكز مشروعه التنويري على ركائز أساسية منها الليبرالية السياسية والاقتصادية والفصل التام بين الأديان والدولة و تطوير النظم التعليمية ، انه مثل الطبيب الماهر الذي يتعامل مع أصل المرض لا العَرض، فيقدم روشته علاج لكي يتحرر العقل العربي من سجونه المعاصرة. يدعو الأقباط المسيحيين لطلب حقوقهم من خلال منطلق حقوق الإنسان المصري، وليس منطلقا دينياً ، يؤكد على أن ثقافة التعصب انتشرت في كل المجتمع المصري. |
| شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
| أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
|
تقييم الموضوع:
|
|
|
تدعو دائما من خلال مقالاتك وأحاديثك إلى قيم التسامح وقبول الأخر والتعددية...هل تعتقد أن هذه القيم مطلب أخلاقى فقط أم أنها ضرورة قانونية على الأفـراد والدول أن يعملوا بها؟
عن الإعلام الجديد والشــبكات الاجتماعية أنها احد طرق التغيير في مصر..هل تعتقد أن شباب الفيس بوك الذي خرج متضامنا مع الشهيد خالد سعيد يمكن أن يصنع التغيير في مصر أم أنها مجرد حركات حماسية ونضال افتراضي على الإنترنت؟
م والإنسانية والثالث: إشكالية فلسفية واقعة بين هذا العقل ومفهوم المعاصرة والتقـدم تجعله رافضًا لها..في رأيك كيف يمكن أن يتحـــرر العقل العربي من كل هذه القيود؟
قلا في كتاباتك في الصحف المصرية وقليل الظهور في الفضائيات العربية؟
د الأمل في إمكانية التغيير والإصلاح في المجتمع المصري؟

