تقارير الأقباط متحدون |
بدأت حياتها راقصة بالأوبرا.. وعملت مع الفنانة فاتن حمامة
كتب – نعيم يوسف
تقدم الفنانة نيللي كريم، خلال رمضان الجاري مسلسل "تحت السيطرة"، وهو من تأليف الكاتبة "مريم نعوم"، وقصة وإخراج "تامر محسن"، وتدور أحداثه حول حياة مدمني المخدرات حيث الصديقان (محمد فراج، أحمد وفيق) اللذان تربطهما علاقة بـ (نيللي كريم) حيث تحاول مساعدتهم في التغلب على أهم مشاكلهما، والابتعاد عن بؤرة الإدمان وعالجهما ومساندتهما، وذلك في إطار أكشن طوال أحداث المسلسل.
يقول المخرج "تامر محسن"، عن الفنانة "نيللي كريم" –التي تعاون معها في أكثر من عمل فني- خلال تصريحات صحفية، إنه لم يكن يتوقع أحد أنها ستحقق النجاح للعام الثالث على التوالي ولكنها حققته، فهي أكثر ممثلة موهوبة في مصر وتعتبر المادة الخام للموهبة من وجهة نظري.
ولدت الفنانة نيللي كريم، لأب مصري وأم روسية،واسمها بالكامل "نيللي محمد عطا الله"، في 18 ديسمبر عام 1974م في مدينة الإسكندرية، وسافرت مع والدها إلى روسيا في السادسة من عمرها، لتعود بعد عشرة أعوام، من طفلة صغيرة إلى راقصة باليه، واشتركت في "دار الأوبرا المصرية" كـ"راقصة بالية"، وأصبحت من أفضل راقصات الأوبرا.
قررت سيدة الشاشة العربية "فاتن حمامة" مشاركتها في مسلسل وجه القمر عام 2000 وكان هذا أول ظهور لها، وذلك بعد أن شاهدتها في فوازير رمضان عام1999 وظهرت في أول بطولة لها في مسلسل المستحي الذي توالت بعده تقديم عدة مسلسلات أقل شهرة، أما أول أعمالها في السينما فكانت عن طريق فيلم شباب على الهوا عام 2002، إلا إنها لم تحقق الشهرة السينمائية إلا مع المطرب عامر منيب في فيلم سحر العيون.
قدمت نيللي كريم العديد من المسلسلات وأهمها "تحت السيطرة"، و"سرايا عابدين"، و"سجن النسا"، و"ذات"، و"نظرية الجوافة"، و"الحارة"، و"هدوء نسبي"، و"نسيم الروح" و"العميل"، و"المستحي"، و"ابتسم وانظر حولك".
كما قدمت الكثير من الأفلام، أهمها: "الفيل الأزرق"، و"أنا بضيع يا وديع"، "الرجل الغامض بسلامته"، "678"، "زهايمر"، "واحد صفر"، "أحلام الفتى الطايش"، "أخر الدنيا"، "فتح عينيك"، "انت عمري"، "غبي منه فيه"، "حبك نار"، "هروب مومياء"، وسحر العيون". |
| شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
| أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع:
|
الأصوات المشاركة فى التقييم: ٠ صوت
|
عدد التعليقات: ٠ تعليق
|
