الراسل: مريم ثروت لكنى لا أحتمل حنينى ونيران كبريائي، وحينما أظن حبك مات بداخلى ودفنته، وحولته لتراب من ذكريات راحلة، وبقايا أحلام...أجدنى أبحث عنك، وأتحدث عنك، وأثور عليك، وأطلب قلبك ثمنًا لوجعى فلا أجد سوى خوفًا ووهمًا وسجنًا أتمنى أن أتحرر منه...لاعود إليه. هل كنت فارسًا نبيلاً...عاجزًا؟؟ محبًا ولكن مقيدًا؟؟ أم كنت متفرجًا بارعًا؟ هل دافعت حقًا عنى؟ أم دفعتنى دفعًا لأسقط فى بحر الخوف إلى الأبد؟ |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٥ صوت | عدد التعليقات: ١ تعليق |