كتب : نادر شكرى
أعلن بابا الفاتيكان، أن مسؤولين مسيحيين من حلب وجهوا نداء استغاثة، لكي لا تبقى مدينتهم مختبرًا للأسلحة المدمرة، ونددوا بحصار يحول سكانها إلى "أشباه بشر".
وقال المسؤولون في نداء جديد للحصول على تضامن دولي: "من أعماق وجعنا ندعو أصحاب الضمير إذا كانوا لا يزالون موجودين للإصغاء إلى صرختنا، أتريدون أن نبقى جرحى ومذلولين وأشباه بشر؟".
ونشر التجمع الفاتيكاني للكنائس الشرقية، أمس الثلاثاء، هذه الرسالة بعدة لغات، والتي كتبها بالعربية، الاثنين الماضي، الأساقفة الأرثوذكس والكاثوليك في حلب، ونقلها كاهن إلى لبنان.
وجاء في الرسالة: "كفانا أن نكون مختبرًا لأسلحة الحرب المدمرة، لقد تعبنا، أغلقوا أبواب مصانع الأسلحة والذخائر وكفوا عن تزويد أداوت الموت" في حين تشهد المدينة معارك دامية منذ 2012. |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٠ صوت | عدد التعليقات: ١ تعليق |