| بقلم: مجدي ملاك الملفت أنه حين نُشر هذا الخبر قرأته في العديد من الصحف وقرأته أيضاً في جريدة المصري اليوم، ولكن قراءته في جريدة المصري اليوم كانت قراءة مختلفة، نظراً لأنها تتيح للقراء التعليق على الموضوعات المختلفة التي تنشرها الجريدة، وهو أمر حسن بلا شك أن يتفاعل القراء مع الأخبار التي تنشرها الجريدة، وكان عنوان الخبر "ساويرس: لن أترك حق أولاد بلدى عند «فرانس تليكوم».. وسأنافس على الرخصة الرابعة للمحمول عند طرحها، وكانت هناك بعض التعليقات التي نُشرت على هذا الخبر وخبر آخر عن ساويرس مضمونها كما يلي: تعليق د. حمزة عامر تعليق محمود باشا تعليق محمد علاء هذه نماذج من تعليقين سلبيين وآخر إيجابي، والمهم في تلك القضية وعلى الرغم من اختلاف القليل حول رؤية ساويرس في الهدف من قبول بيع شركته، والإصرار على بيع الأسهم الأخرى بنفس ثمن بيع أسهمه، فإن الجميع أجمع على ساويرس كمواطن مصري أصيل، لم يهرب بأموال البنوك للخارج بل ساعد على نهضة الإقتصاد الوطني، وتمنت الكثير من التعليقات أنه لو كان هناك ألف ساويرس في مصر لانتهت أزماتها، وبهذا يستحق ساويرس بحق لقب "ابن النيل"، فليس كل من ولد فيها أصبح ابناً لها، فتحية لهذا الرجل ولكل رجل شريف داخل هذه البلاد. | 
| شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا | 
| أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا | 
| تقييم الموضوع:       |  الأصوات المشاركة فى التقييم: ٢ صوت |  عدد التعليقات: ٦ تعليق | 

 المصري افندي
                المصري افندي            









