بقلم – أماني موسى ردة فعل إسرائيل ليست بجديدة، حيث مقتل فرد منهم يقابله آلاف ومئات الفلسطينيين. يجلسون وينتفخون من داخل إستديوهاتهم المكيفة ليسبون الجيش الذي يقف للدفاع عن أرض الوطن ومقدساته وشعبه، يواصلون نباحهم من خلف الشاشات دون إدراك للمسؤولية أو لخطورة الموقف وخطورة المشهد الداخلي والإقليمي والعالمي المحيط بمصر. ماذا تريد حماس؟ حماس تختطف ثلاثة شباب يهود وتقتلهم وتمثل بجثثهم. حماس تطلق صواريخ على تل أبيب. حماس ترفض المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار والجلوس مرة أخرى لمائدة التفاوض. حماس تمنع أهالي غزة من المغادرة استجابة لتحذيرات جيش الاحتلال الإسرائيلي. حماس ماذا تريد؟ مزيد من الضحايا لإنجاح تجارة الدم الرائجة بمجتمعات العفن العربي؟ حماس ماذا تريد؟ تحرير القدس؟ إذًا هلموا بمناداة داعش وجبهة النصرة والشريعة وغيرها وأذهبوا لإسرائيل ودكوها وأمحوها من على وجه البسيطة. أما حبايبنا الإعلاميين.. هلموا بالترحال إلى أرض القدس التي تناديكم، هلموا لنصرة غزة ونتمنى لكم جهاد موفق. |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٠ صوت | عدد التعليقات: ٠ تعليق |