في رباط إلى يوم الدين

الراسل: mohamedyy
أهل مصر في رباط إلى يوم الدين مسيحيين ومسلمين، ولا يوجد مسلم عاقل يؤيد هؤلاء المجرمين القتلة الذي قتلوا الأبرياء في يوم عيدهم، هؤلاء لا دين لهم لأنه لا يوجد دين في العالم يأمر بقتل الأبرياء الذين لا ذنب لهم، ولكن العيب كل العيب على الدولة التي لم تحتوي المسيحيين في بلدهم بأن تجعلهم يشعرون أنهم شركاء في الوطن وليسو مواطنين من الدرجة الثانية.

وأعتب على الكنيسة التي فصلت المسيحيين عن دولتهم ووطنهم.
الحل هو التغيير في كل شيء في الدولة وخاصة التعليم منذ الطفولة، يجب أن تُنظم رحلات لكل المراحل الدراسية منذ الطفولة إلى المساجد والكنايس حتى يقترب المسلم من المسيحي، وحتى يتعرف الطفل المسلم علي ذلك الرجل الذي يمشي في الشارع مرتديًا رداء أسود وعلى رأسه قلنسوة سوداء، من هو هذا الرجل؟ وبماذا يدين؟ وما هي تعاليم دينه؟ وما هو مكان عبادته؟ والعكس أيضًا.
هكذا يكون التقارب.. نحن أخوة وسنظل أخوة مهما حاول المجرمون التفريق بيننا.

على موضوع:جدار فولاذي من المسلمين لحماية المسيحيين.. جروب جديد يؤكد الوحدة الوطنية