الوفد |
"السيستى" يحدد ترشحه للرئاسة فى 12 مارس المقبل أغلبية البرلمان لـ"تحالف الأحزاب" وفاة 6 من نجوم السينما والصحفيين ومذيعتين مقربون من أمير قطر يدبرون مؤامرة ضده توقع د. سيد محمد على باحث الفلك المعروف، نجاح محقق خارطة الطريق وتوافق كبير بين أحزاب جبهة الإنقاذ وحزب الوفد والقوى السياسية الأخرى، وتواجد قوى على الساحة السياسية لحزب النور السلفى بفضل سياساته المتزنة فى 2013، وأن أغلبية برلمان 2014 ستكون مشتركة بين "تحالف مجموعة من الأحزاب السياسية".
وذكر الفلكى الصعيد فى توقعاته للعام الجديد التى خص بها "الوفد" أن القضاء المصرى سيصدر حزمة من الأحكام الرادعة التى تعيد الاستقرار للبلاد، وأن المحكمتين الإدارية والدستورية سيكون لهما نشاط واسع خلال العام المقبل لتحقيق مطالب ثورتى 25 يناير و30 يونيو. متوقعًا زيادة التعاون بين وزارة الداخلية والدفاع فى كل المجالات. وقال "سيطالب برلمان 2014 بقانون لتنظيم المرور وإنشاء عاصمة جديدة للبلاد ونقل الوزارات إليها".
وتابع "طالع الفريق عبد الفتاح السيسى نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع والإنتاج الحربى، يقول أن الرجل ساقه القدر لإنجاح ثورة الشعب المصري، وخلال 2014 ستزداد مطالب المصريين له بالترشح فى انتخابات رئاسة الجمهورية"، وعن نية "السيسي" للترشح لرئاسة الجمهورية أورد "علي" أن الأمر لم يظهر فلكيًا حتى الآن، لان صاحب الأمر لم يأخذ قراراً فى نفسه حتى كتابة التوقعات. مبينًا أن ذلك سيظهر فى يوم 12 مارس المقبل عند حلول الشمس ببرج الحمل. وأنه خلال فصل الربيع القادم سيواصل وزير الدفاع تطوير وتحديث الجيش المصرى ويحقق نجاحات كبرى فى تخليص البلاد من الخارجين عن القانون والإرهابيين. وذهب الفلكى أن الأعوام المقبلة ستشهد مطالب من أصحاب العمائم السوداء "الشيعة" بالتحالف مع الجيش المصرى لتحرير بيت المقدس وأرض فلسطين. كما توقع بزوغ نجم اللواء عادل لبيب وزير التنمية المحلية؛ وتحقيقه لإنجازات لم تحدث منذ 30 عامًا. وعن الأزهر الشريف قال "سيواصل د. احمد الطيب شيخ الأزهر اجتماعاته مع القوى السياسية لإيجاد حالة من الاستقرار فى البلاد". وكذلك نجاح للبابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية فى حل المشاكل التى تظهر من حين لأخر، ويتعاون مع شيخ الأزهر لإعادة الهدوء لمصر.
وتنبأ الفلكى بـ"طفرة" فى السياحة لم يسبق لها مثيل بدء من يناير المقبل وما يليه من شهور، مع تحركات واسعة لوزير السياحة المصرى فى عقد مؤتمرات فى الداخل والخارج للترويج للسياحة، واكتشاف مناطق أثرية جديدة فى المحافظات ومنها الأقصر ومراكزها. وفى مجال الرياضة يحمل العام 2014 أخبارا سارة بعودة الدورى العام لكرة القدم، ونجاح للنادى الأهلي، وبشرة خير للزمالك مع بعض الفرق الاخرى فى الداخل والخارج، واعتزال عدد من نجوم الأهلى والزمالك.
وفى مجال الفن والإعلام الصحافة توقع وفاة مذيعتين شهيرتين و3 كتاب صحفيين، و3 من نجوم السينما بينهما فنانة معتزلة، ويشهد 2014 بزوغ نجم 3 فنانات صاعدات ونجاح مبهر لإعمال فنية جديدة.
وعن توقعاته للدول العربية قال إن السعودية ستشهد إجازات كبرى لخادم الحرمين الشريفين، مع وجود بعض القلائل من الخوارج على حدود بعض الدول المجاورة ولكن جيش المملكة العربية السعودية يتصدى لهم، وإن كان هناك قلة تريد عدم الاستقرار فى موسم الحج، وفى البحرين تجدد القلاقل والفتن والدسائس فى الأسرة المالكة وذلك من تدبير أطراف خارجية، وفى قطر عدم استقرار ومؤامرات ضد أمير البلاد وهى من تدبير بعض المقربين فى الداخل والخارج، وفى ليبيا تزداد المنازعات والخلافات بين الأطراف والفصائل المختلفة ، وكذلك الأمر فى السودان فى الداخل وعلى الحدود مع بعض الدول المجاورة، أما الصومال فيشهد العام الجديد توسيع قبضة الحكومة على مناطق كثيرة من البلاد وانجازات لصالح الشعب الصومالي، وفى أثيوبيا تظهر بعض المقدمات الدالة على نجاح المفاوضات بين الدول الثلاثة ـ أثيوبيا و السودان ومصر ـ بخصوص مشكلة سد النهضة، إلا أن المفاوضات ستعتريها بعض العقبات فى مراحلها الأولي. وأن كل المفاوضات الجارية بين إسرائيل والفلسطينيين سيكون مصيرها الفشل خلال العام 2014 وما يليه وسيكون الأمر بينهما كالذى يحرس فى الماء، اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل بدء من العام المقبل فصاعدًا سيتكون على شفا حفرة من الانهيار بسبب إخلال طرفا الاتفاق وهما أمريكا وإسرائيل.
وأورد د. سيد محمد أن حزب الله اللبنانى سيستكمل أسلحته الدفاعية الهجومية استعدادا لحرب التحرير الكبرى التى تشمل بعض المناطق الحدودية فى لبنان وفلسطين 48 ، و أمر محقق ينضم حزب الله فى حرب تحرير بيت المقدس وعندما يضيق الخناق على إسرائيل ستضطر لاستخدام السلاح المحرم دوليا وفى هذه الحالة سيكون الطريق مفتوح لتدخل إيران فى الحرب وعلى أثر ذلك يتم غلق مضيق "هرمز" وبعض المعابر المائية الأخرى التى تربط بين البحرين الأبيض والأحمر. كوكب المريخ النارى يسيطر على الموقف ولا تنتهى الحروب مع إسرائيل والدول المجاورة لها إلا بنهاية الدولة العبرية التى يبدأ العد التنازلى لها مع حلول منتصف عام 2014. ومواصلة إيران تدعيم برنامجها النووي.
وعالميًا توقع فلكى الصعيد أن العام الجديد يشهد تغيرات وتطورات كبرى فى العالم وكثير من الدسائس والفتن فى محيط الدول الكبرى وانهيار الاقتصاد العالمى وتفجيرات كبرى فى بعض الولايات الأمريكية وفى سفراتها بالخارج وعند احتراق كوكب المريخ بالشمس خلال العام يبدأ العد التنازلى لتفكك أمريكا وانحسار دورها السياسى فى العالم وتواجه كوارث طبيعية ودمار شامل فى جميع المناطق، وارتفاع نجم بعض الدول الكبرى مثل الصين والهند وروسيا سيكون لهم دورًا بارزًا على الساحة العالمية فى العام 2014 وما يليه فى الأعوام القادمة، كما يشهد العام أيضا تجارب نووية جدية فى كوريا الشمالية وتتجدد الأزمة بينها وبين أمريكا، وفى الهند اختراعات جديدة متقدمة فى مجال البرمجيات ومحيط الفضاء الخارجى واكتشافات لبعض الكواكب وأبحاث علمية ناجحة، وفى أفغانستان يشهد عام 2014 سقوط حكم الرئيس حامد قرازي، ونجاح محقق لحركة طالبان وخيبة أمل لقوات التحالف التى تبدأ انسحابها من هناك بقيادة أمريكا، وفى باكستان اغتيالات ومحكمات وفتن وقلائل بسبب التدخل الأمريكى السافر فى المنطقة، وفى بلاد الرافدين العراق مازالت الفتن والدسائس والقتال الضارى بين الفصائل المختلفة نتيجة الكارثة الكبرى التى خلفها الاحتلال الأمريكى الهمجى لبلاد العراق والقضية خاسرة بين كل الأطراف، وفى تركيا قلائل ومتاعب ومطالب ثورية بسقوط النظام واشتباكات دامية بين الجيش وأفراد الشعب مطالبين برحيل النظام. كما توقع نشاط كبير لبابا الفاتيكان على الساحة الدولية وذلك لصالح فض المنازعات المعقدة فى كثير من مناطق العالم. وتجدد الحرب الباردة بين روسيا والولايات المتحدة
ويشار إلى أن فلكى الصعيد توقع العام الماضى انهيار الإخوان، نتيجة السياسية العقيمة واستثارهم بالسلطة، وانه سيلم الشمل على يد رئيس أخر غير "مرسي"،. وانه سيواجه ومعه بعض الوزراء محاكمات كبرى بسبب قضايا. وسقوط حكومة هشام قنديل، و تقلص دور جماعات الإسلامية فى مصر.
|
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٠ صوت | عدد التعليقات: ٠ تعليق |